اتذكر كيف كنا هناك...
رسمنا من الحلم احلامنا...
وزيننا ربوع عشقنا بالامنيات...
اتذكر تلك الاراضي الجرداء...
وتلك الافواه الصامتة القاتلة...
كيف كانت هناك تنتظر...
تنتظر تلك العاصفة الهوجاء...
التي ستودع بين يديك انا...
انا و تلك الاحلام الهائمة...
تتخطى بها عتبات السماء...
تبعثرها كما بعثرت كياني...
زخات من قطرات الحلم تعصف حولي...
وكانها تخبرني عن قصة كانت هناك...
قصة ابتدأت بسكون...
فاصبحت كالعاصفة تضرب باركان الارض...
سطرت منها سطور تكتب بي و بك...
رواية لا نهاية لها الا معك...
تكتب بنكهة العشق....
تقتحم معالم الخيال...
فتصبح كاسطورة عاصفة تعصف بجنون...
كوليد اخرج لعالم فتان...
تتراقص به الاعين بابتهاج...
كرؤية لخطاه الصغيرة تتعلم الخطوات..
راجية ان اصل اليك و ان تعثرت قدمي...
كخروج حروفه الاولى بكل حياة...
صوت قابع بداخلي يناديك باسمك...
احبك انت و ان كانت كالرعد ترتعد بالسماء...
احبك حرفا حملته بين يدي و اودعته بين انفاسي...
بلغة كتبت باسطري و كانني عانقت الازمان...
لغة عاشقة حملت النبضات بين يديه و قال انا أحبك لاخر العمر...
لغة تعلمت بها معنى الوجود باشراقة شمس حبك بداخلي...
فاذاقتني فرحة الحياة و دفء الروح
رسمنا من الحلم احلامنا...
وزيننا ربوع عشقنا بالامنيات...
اتذكر تلك الاراضي الجرداء...
وتلك الافواه الصامتة القاتلة...
كيف كانت هناك تنتظر...
تنتظر تلك العاصفة الهوجاء...
التي ستودع بين يديك انا...
انا و تلك الاحلام الهائمة...
تتخطى بها عتبات السماء...
تبعثرها كما بعثرت كياني...
زخات من قطرات الحلم تعصف حولي...
وكانها تخبرني عن قصة كانت هناك...
قصة ابتدأت بسكون...
فاصبحت كالعاصفة تضرب باركان الارض...
سطرت منها سطور تكتب بي و بك...
رواية لا نهاية لها الا معك...
تكتب بنكهة العشق....
تقتحم معالم الخيال...
فتصبح كاسطورة عاصفة تعصف بجنون...
كوليد اخرج لعالم فتان...
تتراقص به الاعين بابتهاج...
كرؤية لخطاه الصغيرة تتعلم الخطوات..
راجية ان اصل اليك و ان تعثرت قدمي...
كخروج حروفه الاولى بكل حياة...
صوت قابع بداخلي يناديك باسمك...
احبك انت و ان كانت كالرعد ترتعد بالسماء...
احبك حرفا حملته بين يدي و اودعته بين انفاسي...
بلغة كتبت باسطري و كانني عانقت الازمان...
لغة عاشقة حملت النبضات بين يديه و قال انا أحبك لاخر العمر...
لغة تعلمت بها معنى الوجود باشراقة شمس حبك بداخلي...
فاذاقتني فرحة الحياة و دفء الروح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق